استهدفت بعض الفعاليات الرجاوية من خلال صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، هشام أبو شروان المدير التقني للفريق الأخضر.
وطالبت الفئة التي تستهدف هشام أبو شروان بالتنحي عن منصبه مديرا تقنيا لنادي الرجاء الرياضي، بدريعة أنه لا يتوفر على تجارب سابقة في هذا المجال، متسائلين عن عدد اللاعبين الذين صعدوا للفريق الأول، رغم أن اشتغال أبو شروان في هذا المركز لا يتعدى أشهر.
واعتبر البعض الآخر أن الحملة ضد هشام أبو شروان غير بريئة، ومرادها تصريف الأزمة التي يعيشها الفريق من الناحية التسييرية والتقنية، ومن الممكن أن تكون من بعض أعضاء المكتب المسير.
